يواجه العديد من الأطفال المكفولين تحديات نفسية عميقة وخاصة في مرحلة الشباب، وتتبلور الهوية الذاتية بين مشاعر الفقد والغربة وصراعات الهوية.
التقاليد العائلية تسهم في تقوية الروابط الاجتماعية وتعزيز الهوية الشخصية وتشمل عدة أنشطة كالتجمعات العائلية والألعاب والعادات الخاصة بالأعياد.